قام المصور بالعمل على هذا المشروع عام 2004 مع 3 مساعدين آخرين لمدة 10 ساعات خلال ثلاثة أيام لكي يقومون بتجميع هذه الكمية الكبيرة من الصور والألعاب المستعملة من داخل مصانع الألعاب في الصين لكي يقوم بملء كل بوصة من الحائط في المعرض
قد عاش هذا المصور في هونج كونج لمدة 10 سنوات وعمل هناك أيضًا ثم إنتقل إلى كاليفورنيا باحثًا عن الأسواق التي يبيع فيه الألعاب المصنوعة في الصين
قام المصور مايكل وولف بتجميع عدد كبير من الصور من ذاخل مصانع الألعاب في جنوبي الصين في المراحل المختلفة لتصنيعها وفي أوقات مختلفة من العمل (أثناء العمل وتناول الطعام والنوم من الإرهاق)فهم يذوقون الشقاء في حين يوصلون الفرحة في عيون الأطفال عندما يلعبون بما صنعوا …. والآن هل تخيلت حياة هؤلاء الذين يعملون داخل مصانع الألعاب في الصين؟
إرسال تعليق